أعلنت وزاره الداخليه المغربيه الخميس توقيف شابين قاموا بتقبيل بعضهما في باحه مسجد حسان في الرباط،الاربعاء غداه قيام نشاطتين من حركه فيمن بتعريه صدريهما وتقبيل بعضهما في المسجد احتجاجا علي تجريم المثليه في المملكه.
وفي هذا السياق آيضا رحلت السلطات يوم الاربعاء مواطنه آسبانيه كما آوضح عبر البيان للداخليه المغربيه أن لها نشاطا معاديا ويرتبط بأنشطه آخري وآنها علي صله بما قام به الشابان المغربيان.
وعلي دوره رحلت السلطات المغربيه مساء يوم الثلاثاء الناشتطين الفرنسيتين في حركه فيمن بعدما أقدمتا صباحا علي تعريه صدرهما في باحه مسجد حسان التاريخي بالرباط،حيث هناك ضريح الملكين الراحلين محمد الخامس ،الحسن الثاني،وأظهرت صدرهما مكتوبا عليه إن غاي وي تراست وقاما آيضا بتبادل القبلات.
وأوقفت السلطات المغربيه شابين بعد قيامهما بأعمال مخله بالحياء بساحه صومعه بالرباط،واعتبرت الداخليه أن الآمر يتعلق بسلسله من مناورات الاتقزاز والتخرش تباشرها منظمات أجنبيه تخرق بشكل معتمد القوانين المغربيه وتستهدف الأسس الاجتماعيه والدينيه للمجتمع العربي المغربي،وتحاول هدم الآخلاق.
وأوضح المصدر نفسه أن هذه المواطنه عادت إلي المغرب بجواز سفر جديد يحمل هويه مختلفه ،فيما كان جواز سفرها الأول صالحا للأستعمال إلي عام2019،معتبرآ الأمر وقائع خطيره أستدعت أتصال السلطات المغربيه بوزير الداخليه الإسباني لتوضيح كيفيه حصولها علي جوازي سفر أسبانين بهويتين مختلفتين.
-وحدكه "فيمن"النسويه التي نشأت في أوكرانيا وعارضت بالصدور العاريه النظام السابق الموالي لروسيا والكنيسه الارثوذكسيه،وأنتشرت في أورباحيث يهاجم أفرادها الكنيسه الكاثوليكيه المتهمه بالرحعيه في مجال حقوق المراءه وحقوق المثليين.
ونص قانون العقوبات المغربي علي أن أي شخص يدان بالقيام بمثله هذه الآعمال الظذه سوف يعاقب بالسجن لمده تصل إلي ثلاث سنوات.
0 التعليقات:
إرسال تعليق